304

بښنه او بښنه

العفو والاعتذار

ژانرونه

وقامت تخشيني زيادا وأجفلت ... حوالي في مرط يمان ومجسد فقلت: دعيني من زياد فإنني ... أرى الموت طلاعا على كل مرصد

فلم يزل الفرزدق مرة بمكة ومرة بالمدينة، فلما عزل سعيد، وولي مروان بن الحكم، وكان مغيظا على الفرزدق لقوله:

قياما ينظرون إلي سعيد ... كأنهم يرون به هلالا

فقال له مروان: قل: قعودا.. .. فقال: لا والله إنك لقائم يا أبا عبد الملك. وقد كان الفرزدق قال في امرأة من أهل المدينة:

مخ ۳۴۵