عدل الهي او د هغه پر مخلوقاتو اغیز
العدل الإلهي وأين أثره في المخلوقات
ژانرونه
ويقول الغزالي: «الذي يقول ليس هناك إله أعمى، والذي يقول إن هناك عبدا وربا فهو أعور، والذي يقول ليس هناك إلا الله وصفاته وأفعاله فهو المؤمن حقا.» ليس هناك إلا الله وشئونه.
ويقول ديكارت: «أنا أفكر فأنا إذن حي. ما أنا إلا شيء مفكر. أعلم يقينا أني أفكر. إن الموجودات كلها شيئية موضوعية، ولكن تفكري فيها أكثر شيئية موضوعية منها، فقد أشك في وجودها، ولكني لا أشك في أني أفكر.»
وإنما سبيلنا في هذا أن نلمع إلماعا بما عن لنا، وما وفقنا إليه من آراء بعض المتقدمين والمتأخرين من المبرزين في حلبة العلم وميدان الفلسفة، نعرض هذه الآراء أمام المفكرين من المحدثين، ولكل وجهة هو موليها، والله الموفق، وله الأمر كله من قبل ومن بعد، يقبل من يشاء فتدركه رحمته، ويخرج من يشاء من جنته وهو العزيز الحكيم.
يقول الشيرازي: «لو كنت حاكما لأدخلت العالم كله الجنة، فكيف بالله؟!»
ناپیژندل شوی مخ