ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تأليف
إبراهيم عبد القادر المازني
سألتني مرة من بنات لبنان، صديقة صابحة الوجه أديبة: «ألم تلهمك هذه المناظر شيئا؟»
ومالت بخصرها اللين وراء ذراعها البضة وهي تشير إلى الجبال والشجر والماء المنحدر وراء الصخور. فقلت: «كلا.»
قالت مستغربة: «كيف؟»
قلت: «ينقصني مقدار من فيض الحياة لا سبيل إلى الشعر إلا به، ولا سبيل إليه إلا بالحب الذي يفجر ينابيع النفس، ولهذا ترينني يا فتاتي جافا ذاويا.»
قالت - وقد آثرت المجاملة: «كلا، إنك ما زلت شابا.»
قلت: «خسارة.»
قالت: «ماذا؟»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۹۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ