92

============================================================

94 10م م..ب اليه فوجدته ينقش الشعيرفى خربة بازاء داره فى المطمر عند جامه اره،ا نم سلمت تليه وقبلت يده ودعا لى بخير ولابى واخوتى لاننا خدامه رضي الله ثم انه بسدانى بالكلام وقال لى قلث لكث فى بعض الايام لا تنقش الورع فى هذا الموضع فانانى عبد الرحمان بن رقية وابنه الفقيه يدن محمد هو

الكبير من اولاده وقال لى ابنه يا سيدى حدوش نشترى الدار لاننا نسكن بالكراء

لوكان جميع ما اعطيناه فى الكراء جمعتاه لاشترينا به دارين او ثلانا اكن خفنا من النصارى ان يرجعوا لتلمسان ثانيا فانينا نشاور على هذه فقلت لهم اشتروا الدار فان النصارى لا يدخلون كلمسان لا مرة واحدة فقلت اله يا سيدى لذلكت اتينان نشاورت فماذا نامرنا فحكث رحمه الله وقال لى اشتروا الدار تربحوا لا خوف عليكم وله ضرامات كثيرة لا نمضى ومومن اهل المخمول مستتر رضي الله شنه سيدى حزة بن احمد المغراوي وقيل المديوني نسبا الورنيدي مولدا ودارا امبدار: ليم علماء واولياء لا يخافين فى الله لومة لانم وسبب توبته انه ركب فرسا وهي حامل فطلع بها عتبة جبل فاتعها فلما بلغ راس العقية انطقها الله الذى انطق كل شيء فقالت له انعبتتى يا حمزة فنزل عنها وخلى سبيلهما تم مضى لبيته مهموما فرآنه ك ذلكت زوجته وكانت من احابر الاولياء فكاشفت عليه وقالت اه يا حمزة حلتكث فرسك وبتيت مههوما منها وذكراى الشيخ عبد السلام شيخ انى درايد محناسة فقل لى ثلايت قبانل من بغى ورنيد من تعدى عليهم فى

مخ ۹۲