82

============================================================

(16 سيدى امد بن المسن الجزم بان الشيخ سيدى الحسن قد حج ببض اصحاب الشيخ التدماء فاني بمكه الشين سيدى عبد الهادى قال قال فاشارلى الى الرباط بالحرم الشريث وقال مكث الشيخ سيدى المحسن بذلك الرباط مجاورا نس سنين وبعد ان رجع الشيخ من المشرق استوطن تلمسان ولقي بها سيدى ابرايم المصمودي وقرا ايضاءلى الشيخ سيدى يحيى المطفري وهو من اابر احاب سيدى ابراهى المصمودى وقال لى بعض المشانن الكيار رايت سيدى ابراهيم المصمودت يانى بعد الضحى الاعلى الى مسجد سيدق ابى زكرياء يحيى فيستخا معه فيه الى الزوال فيخرج سيدى ابراهيم المعسودي الى المقابر القديمة ليتوضا منالك و يدخل حيننذ سيدى ابو زخرياء يحيى الى داره وقرأ ايضا فرائض الشين المحوفي على الشين سيدهى سعيد وعلى والدى سيدى عيسى امزيان وقد امزيا. وقد رايت المشين سيدى المحسن تقييد على فرانض الحوفي وفد جو زفيه الوصية بالنصيب ولا ادرى هلختم الحرفي بالشرح ام لا وهو نتييد منيد قد اوضي فيه العمل غاية

الايضاح بحيث لا يوجد ذلت فى شرح من خرومه ولم يذكره الشين قط لاحد وانما ذحره لاخى سيدى على اسا ذرت له اننى قد وسعت تقييدا عل فرانت الحوفي فبعث بتقييده الى قاصدا ان استعين به على ذلك التقييد

الذى وضت وقد كنت فرغت منه فتمنيت عند اطلاعى على تقييد الشيخ اذ لو امث منحفى اول الشقييد لاجرت عل منهاجه فى وضوح الشرع ومطابتة العلم المطابقة التامة للثظ المحرفي الا انى تدارحت منه فى بعش المواضع ما يمكن تداركه وبعد ان مات الشيخ رحمه الله تعاليى ورضي عنه ونغعنا ببركانه امين لا ادرث اين ذمب ذلكت التقييد لان ولده كان ضنينا بالكتاب (1) ولا اظنه نا غرق مع الكتب التى غرفت لمفيده فى البحرحمن طك الى المشرق وبالجملة والذى كان يتتنه الشين من العلوم علم الغرانض (1) ف رواية كان صينا للحتب

مخ ۸۲