============================================================
(114 159 فتوني رحمه الله تعالى سنتانة اربع وتسعين وخمسمانة فحمل الى العباد مدفن الاولياء الاوتاد خرجم اهل تلمان لمنازنه فكانت من المشاهد العظيمة والممافل الكريمة وفى ذلكث اليوم تاب الشيخ ابواء لي) عمر الحباكت وعاقب الله السلطان فمات بعده بسنة او اقل ونقل المعتنون بأخباره ان الدعاء عند قبره مستجاب وجربه جماعة وممن حققه سيدى سمد الهواري فى كتاب التنبيد ومن كلامه رضى الله
عنه اذا رايت من يدضى مع الله حالا ولي على طامرة شامد فاحذره وقال حسن
الثاق معاشرة كل شنض بها يزنسد ولا يوحشد ومع العلماء بمسن الاستداع والا فستار ومع اهل المعرفة بالسحون والاننظار ومع اهل المقامات بالتوحيد والانكسار وقال المحق تعالى مطلع على انسرانسر والنمانر وكل نسقس وحال فأي قلب رآد موثرا له حنظه من الطوارق والممن ومصلات الغنتن وسنل عن التسليم فقال ارسال النغس ف ميدان الاحتام وتركت الشفقة عليها من الطوارق ولالام وقال من رزق حلاوة المناجاة زال عند النوم ومن اشتعل بطلب الدنيا ابتلي فيها بالذل ومن لم يجد من قلبه زاجرا فهو خراب وقال بنساد العامة تظهر ولاة المور وبغساد الخاصة لظير دجاجلة الدين الفتانون وقال من غرث ننسه لم يغتر بثمناء الناس عليه ومن خدم الصالحين ارتفع ومن حرمد الله احترامهم ابتلاه الد بالمقت من خلقه وانكسار العاصى خيرسن صولة المعطليع وقال علامة لاخلاص ان يغيب عنث الثلق فى مشاددة الحق وسنل عن المحوو الشيخ فقال المحو من شفدت له ذانكث بالتقديم وسركث بالاحترام والتعظيم والشخ من هدات باخلاقه وأيدن باطراقه وانار باطنكت باشراقه الى غير هذا من حكمه وقد ذحرت منه طانغة فى غيرهذا الموضع وبعض اشعاره نفنا الله ببركانه امين حسه من نيل لابتهاج بتطريز الديباج
مخ ۱۱۴