برود دافیه
البرود الضافية والعقود الصافية الكافلة للكافية بالمعانى الثمانية وافية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
برود دافیه
جمال الدين صنعانی d. 837 / 1433البرود الضافية والعقود الصافية الكافلة للكافية بالمعانى الثمانية وافية
ژانرونه
إن كانا فى اسم فشرطه العملية ك (عمران) .........
قيل: ولا فرق بين أن يكون الاسم الذى هما فيه ثنائيا أو ثلاثيا، وزعم قوم منهم ابن بابشاد (¬1) أنه إن كان ثنائيا، أو قبله حرف واحد انصرف كمن يسمى (يدان) أو (دمان) أو (ذان) أو (تان) اسمى الإشارة، والعلة عندهم عدم نظيره فى المزيد دون الأصلى نحو: (بنان) و(بان)؛ وقد تقدم (¬2) أن ما قبل ألفه حرف فهو مصروف، وما قبله حرفان فممنوع. فإن عدم
الاشتقاق قضى بالزيادة متى خرجت عن النظير [إن] (¬3) جعلت أصلية/ سواء كان لها نظير على 17/أالزيادة أم لا ك (زعفران)، وإن كان لها نظير على الأصالة، ولا نظير لها على الزيادة فأصلية، فإن كان لها نظير عليهما معا فالترجيح ك (رمان)
قال سيبويه (¬4): زائدة فلا تنصرف معرفة؛ لكثرة (فعلان) وقلة (فعال)،وقال الأخفش (¬5):
أصلية فتنصرف؛ لأن (فعالا) فى النبات أكثر من (فعلان) ك (جمار) لشحم الحنظل، و(عناب) و(حماض) إلى غير ذلك من الوجوه المذكورة فى التصريف
قوله: إن كان اسما (¬6) فشرطه العلمية
مخ ۱۸۶