کتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
خپرندوی
دار الجيل
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٠ هـ
د خپرونکي ځای
بيروت
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
کتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
الجاحظ d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
خپرندوی
دار الجيل
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٠ هـ
د خپرونکي ځای
بيروت
[١] هو الأسلع بن شريك بن عوف الأعرجي، من بني الأعرج ابن كعب بن سعد بن زيد بن مناة بن تميم، وكان يخدم النبي- ﷺ ويرحل الإصابة ١٢٠. [٢] رحل البعير رحلا ورحلة: وضع عليه الرحل. [٣] لم يظهر من هذه الكلمة في الأصل إلا الألف واللام والصاد فوقها فتحة، وجزء من العين تحته كسرة. وهو إشارة إلى آية التيمم من الآية ٤٣ من النساء و٦ من المائدة وهي: «وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا» النص مشترك في الآيتين الكريمتين. فهذا ما يعينه الجاحظ بآية الصعيد. وجاء في الإصابة: «وقع للشيخ مغلطاي في شرح البخاري في أول كتاب التيمم نسبة قصة الأسلع هذا إلى الجاحظ في كتاب البرهان (صوابه البرصان) ولفظه: إنّ الأسلع الأعرجي كان يرحل للنبي ﷺ فقال للنبي ﷺ: إنّى جنب وليس عندي ماء. فأنزل الله آية التيمم» ..
1 / 148