کتاب انولوطيقا الاواخر وهو المعروف بکتاب البرهان لارسطوطالس
كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
کتاب انولوطيقا الاواخر وهو المعروف بکتاب البرهان لارسطوطالس
ابو بشر متی بن یونس d. 328 AHكتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
ژانرونه
فنقول إن المسئلة دائما هى كلية، والعلة هى كل ما، والأمر الذى العلة علته هو كلى — مثال ذلك أن انتثار الورق هو موجود على الانفراد لكل ما، وإن كان له أنواع. وهو موجود لهذه على طريق الكلية: إما للنبات، وإما لهذا النبات. فالأوسط إذن والأمر الذى العلة علته فى هذه قد يجب أن يكونا متساويين وبنعكسا بالتساوى — مثال ذلك: لم صار الشجر ينثر ورقه؟ — إن كان ذلك لانعقاد الرطوبة، فقد يجب إن نثرت الشجرة ورقها أن يوجد انعقاد الرطوبة؛ وإن وجد الانعقاد لا لكل ما اتفق، لكن للشجر الذى ينثر ورقه.
فليت شعرى: قد يمكن أن تكون لشىء واحد بعينه فى الكل لاعلة واحدة بعينها، لكن علل مختلفة، أم لا يمكن؟ فنقول فى جواب ذلك إنه إن كان قد تبين من أمر العلة أنها بذاتها لا على طريق العلامة وبطريق العرض فذلك مما لا يمكن، وذلك أن الأوسط هو قول الطرف؛ وإن لم يكن هكذا فقد يمكن.
مخ ۴۵۸