============================================================
عن اليلان وأبسرتا نوده واحتا ملكه وقحتا الاذليم وانمسأ ابسرة من الحراف عنولة التانة من للجسد يتتهي انيها الماء بعد تعبيره وفساده مضغوطة قيل ظهرها باخشن اسجار المجاز وافايا، خبرا مضقولة من فوفها بيميحتبا دام كاتوا بستعدبون ماءلم ونولا نلان ما اتتفعوا باعيش ومسغودلة باير الاخضر من اسفلها ونحن فتلناق عسلى وجتسه المعراء2، ويتنا اليةم من جتدنا ما كن مته قواملم وانمسا اعل اليصرة بمتولة الرسل لنا وتحل اللوفة مصل اللهوات واللسان من لليسد وموضعيا عسلى صدور اارضين يتنهى اليها الماء يبرده وعقوبته ويتقرف، فى بلادنا وبوز( بالعذبة الزكية اقرات ودجلة واتبصرة من احواف منولة 0 التانة من للحسد، قل ابو بكر انتم معن وصقت اكستر اتبياء وما لتا الا نبى واحد وهيو محتد صلى الله عليه وعامة اتييانكم للحاكة، فضحك ابو العباس حنى كاد يسقط عن السرير فم قل لله درك يا ابا بكر فقال 2 ابو بكر وما وابست الانيياء مصلوبين آلا بيلاد اتلوفة، ققال ابن عيباش عيرت اقل أتلوفة بتلتة مياتين من السقلة ادعوا 1 النيوة بالينون: فصليق الله باللوقة قسن بعيرە يه اهل البصرة من المعين للعقول والشرف والروايات للحديت كتيرا كلي برعم اته يهدى تقسه ويضلها والمتتبى بالجتون ابسر خلبا من اتعه السحي هدى تفسه وضلالها قلقد ادعوا الربوبية فى فول بعضهم، فقال 4 ايو العياس هده بنلن * او اشده با ايا بكو فلعترض عليه يع العلوية وهو للسن بن ويد فقسال يا ابا يكر ما قاثلنم عليبا بوم للجمل فقال بلى قاثله 1 ه ا تخييره و166 120 .25 ( واشرنا 2 تاء 11 1ه ال صود 069 واقله1 0 6 3590 ووز ووتحوز1 وحور 13 (2 وبتفرف 5 اتعرا والصغرا 61 وباود ل ( انركيية 12 59000 ه 5 تيو وير ا 1661 081102 واش قاق (_ كل 1 ها5د
مخ ۱۷۴