د بغیه د مستفید په علم کې د تجوید
بغية المستفيد في علم التجويد
خپرندوی
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د بغیه د مستفید په علم کې د تجوید
Ibn Balban Al-Hanbali d. 1083 AHبغية المستفيد في علم التجويد
خپرندوی
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
(١) وتسمَّى: إدغامًا شفويًا، وإخفاءً شفويًا، وإظهارًا شفويًا، وذلك لخروج حرف الميم من الشفتين. (٢) ولا يتحقَّق هذا الحكم إلَّا في كلمتين. (٣) ولا يتحقَّق هذا الحكم أيضًا إلَّا في كلمتين. (٤) وينبغي إطباق الشفتين دون إدخالهما إلى الفم ودون فتحهما، كما مرّ في قلب النون الساكنة والتنوين. وأزيد هنا نصيحة للذين يخالفون ذلك بأن القرآن الكريم تلقي من فم سيدنا جبريل ﵇ مشافهة، ومن فم رسول الله ﷺ أيضًا مشافهة، وهكذا أخذه القراء والعلماء مشافهة، أما القواعد وكتب التجويد فجاءت بعد ذلك لضبط هذه المشافهة بقدر ما يمكن. أما العبارة فإنها مهما كانت دقيقة فإنها لا تُعبِّر عن الحرف كما هو، فأي كاتب =
1 / 38