بغیت د غوښتونکي لپاره د مسند الحارث زیادتونه
بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث - ط الطلائع
ژانرونه
قال قائل الصلاة عباد الله قد طلعت الشمس فتدافع الناس فدفعوا عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن إذا جاء نصر الله وانا أعطينك الكوثر واحتمل فدخل عليه الناس قال يا عبد الله بن عباس اخرج فناد في الناس أعن ملا منكم كان هذا قالوا معاذ الله ولا علمنا ولا اطلعنا فقال ادعوا لي بالطبيب فدعي فقال أي الشراب أحب إليك قال النبيذ فضرب نبيذا فخرج من بعض طعناته فقال الناس هذا صديد فقال اسقوه لبنا فشرب لبنا فخرج من بعض طعناته قال ما أرى تمسي فما كنت فاعلا فافعل فقال يا عبد الله بن عمر ناولني الكتاب فلو أراد الله أن أن يمضي ما فيها أمضاه قال عبد الله أنا أكفيك محوها فقال لا لا يمحوها أحد غيري قال فمحاها عمر بيده وكان فيها فريضة الجد فقال ادعوا لي عليا وعثمان وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد قال فدعوا قال فلم يكلم أحدا من القوم الا عليا وعثمان فقال يا علي ان هؤلاء القوم لعلهم أن يعرفوا لك قرابتك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أعطاك الله من الفقه والعلم فان ولوك هذا الامر فاتق الله فيه ثم قال يا عثمان ان هؤلاء القوم لعلهم أن يعرفوا لك صهرك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرفك فان ولوك هذا الامر فاتق الله ولا تحملن بن أبي معيط على رقاب الناس يا صهيب صل بالناس ثلاثا وادخل هؤلاء في بيت فإذا اجتمعوا على رجل فمن خالفهم فليضربوا رأسه قال فلما خرجوا قال ان ولوها الاجلح سلك بهم الطريق قال فقال عبد الله بن عمر ما يمنعك قال أكره أن أحملها حيا وميتا قلت في الصحيح طرف منه (594) حدثنا أبو النضر هاشم بن القاسم أنبأ ليث بن سعد عن عبيد الله بن عمر أن بن شهاب حدثه عن المسور بن مخرمة قال لما كانت الليلة التي في صبيحتها يفرغ النفر الذين استخلفهم عمر بن الخطاب عليه السلام من الخلافة صليت العشاء ثم انصرفت إلى ستر
مخ ۱۸۶