309

بحر زاخره

البحار الزاخرة في المذاهب الأربعة

ژانرونه

فقه

وأخدمته هذا الرقيق كذا اجعلا وألفاظها منح وحمل بنية

ك

وداري لك السكنى وسكنى نضمها ... بعمرى وليسوا مؤجريها ليفعلا

عا

وما ليس في استعماله متفاوتا ... ففيه جوازا أن تعير لنعملا

78ظ/ وجوز رهن المستعار وقيده ... بقدر وجنس أو مكان ليحصلا

وفي الهلك من بعد الفكاك رهينة ... ومن قبل إرهان عن الغرم قد خلا

وإلا يضمن راهن لمعيره ... على قدر ما استوفى من الدين أولا

وأرض أعيرت للغراس أو البنا ... ففيها رجوع بالخلو والاختلا

ومن قبل وقت قد يرونه فاكرهن ... وإياه ضمنا لنقصان ما اختلا

وغرسا أو البنا وقد ملكا له ... ولو مستعير الأرض يرفعهما فلا

مخ ۳۰۹