بدایه من کفایه

نورالدین صابوني d. 580 AH
80

بدایه من کفایه

ژانرونه

============================================================

القول فى جواز رؤية الله تعالى (1) ذهب أهل الحق إلى أن رؤية الله تعالى يالأ بصار جائرة عقلا وواجبة سمعا للمومنين فى الدار (2) الآخرة خلافا للمعترلة والخوارج والتجارية والزيدية (3 من الروافض . وافترقت المعتزلة فيما بينهم أن (4) الله(ه) تعالى هل يرى ناته أم لا، فاعترفت عامهم آنه يرى (ذاته)، وأنكرت طائقة مهم آنه يرى ويرى.

وحجة أهل الحق سوال موسى عليه السلام (2) الرؤية من الله تعالى كما أخبر بقوله جل جلاله(7 قال : رب أرنى أنظر إليك* (8)، مع أنه عرف الله حق معرفته منزها عن التشبيه والحهة والمقابلة، واعتقد أنه تعالى (9) مع ذلك مريى حتى سأله أن يريه ، فمن زعم استحالة رؤية الله تعالى (10) فقد ادعى معرفة ما جهله موسى عليه السلاح من صفات الله (1) اتظر هذه السألة بالت مصيل ف كتاينا 50 006 1س .ت- اله *لاه 1س3ه (2) م: دار.

(3) لسية إلى زيد بن على بن الحسين بن على ين أبى طالسب : (4)4: آنه 4() (6) م علمه السلام، ) چل چلاله .

(8) سورة الاعراف آية 43 1.

(9 (90) د

مخ ۸۰