134

بدع

البدع والنهي عنها

پوهندوی

عمرو عبد المنعم سليم

خپرندوی

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٦ هـ

د خپرونکي ځای

جدة - السعودية

ژانرونه

فقه
معاصر
٢٥٥ - نَا مُحَمَّدُ بْنُ وَضَّاحٍ قَالَ: نا مُوسَى بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ: " إِنَّا أَخَذْنَا الْقُرْآنَ عَنْ قَوْمٍ، فَأَخْبَرُونَا أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا تَعَلَّمُوا عَشْرَ آيَاتٍ لَمْ يُجَاوِزُوهُنَّ إِلَى الْعَشْرِ الْأُخَرِ حَتَّى يَعْمَلُوا مَا فِيهِنَّ مِنَ الْعِلْمِ، قَالَ: فَتَعَلَّمْنَا الْعِلْمَ وَالْعَمَلَ جَمِيعًا، وَإِنَّهُ سَيَرِثُ هَذَا الْقُرْآنَ قَوْمٌ بَعْدَنَا يَشْرَبُونَهُ كَشُرْبِهِمُ الْمَاءَ، لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، ⦗١٧١⦘ قَالَ: بَلْ لَا يُجَاوِزُ هَهُنَا، وَوَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ حَنَكِهِ "

1 / 170