دین او علم ترمنځ: د منځنیو پېړیو په دوران کې دوی ترمنځ د تضاد تاریخ په تړاو ستورپوهنې او جغرافیې علومو او نسل کېدنې

انډریو ډیکسن وایټ d. 1381 AH
71

دین او علم ترمنځ: د منځنیو پېړیو په دوران کې دوی ترمنځ د تضاد تاریخ په تړاو ستورپوهنې او جغرافیې علومو او نسل کېدنې

بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء

ژانرونه

إلى فكرة الذين يشغلون أنفسهم بعلم الفلك فقال بأنها فكرة «مرذولة معدومة النفع، بعيدة عن الذوق.» رافضا القول بكروية الأرض مستندا إلى التوراة والعقل معا. وكذلك استغل القديس «يوحنا كريسوستوم»

John Crysostom

نفوذه ضد هذا المعتقد. ولم تكن مقاومة «إفريم سيروس»

Ephraem Syrus

أكبر جهابذة الكنيسة السورية القديمة، والذي كان يدعى دائما «قيثارة الروح» بأقل عنادا وعسفا.

غير أن خواص أهل العلم الإنجيلي - ومنهم آباء، ومنهم أساقفة ذوو شهرة، من أمثال «تيوفيلوس»

Theophilus

الأنطاكي في القرن الثاني و«كليمان»

Clement

الإسكندري في القرن الثالث، وغيرهم عديد تتابعوا خلال القرون المتتالية - لم يقنعوا بأن يظهروا بمظهر الرافضين لنظرية قر رأيهم على أنها نظرية وثنية قديمة لا غير، بل أخذوا يكونون - مستندين إلى أناجيلهم - نظرية نصرانية جديدة تكونت على مر الزمان، بأن أضافت إليها إحدى الكنائس فكرة، وزودتها أخرى بغيرها، وهكذا دواليك حتى بلغت كمالها ومنتهاها. ولقد عمدوا إلى ما وصل إليهم من التقاليد الكثيرة التي نقلت إليهم عن العالم القديم وإلى الآية السابعة من الإصحاح الأول من سفر التكوين

ناپیژندل شوی مخ