دین او علم ترمنځ: د منځنیو پېړیو په دوران کې دوی ترمنځ د تضاد تاریخ په تړاو ستورپوهنې او جغرافیې علومو او نسل کېدنې
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دین او علم ترمنځ: د منځنیو پېړیو په دوران کې دوی ترمنځ د تضاد تاریخ په تړاو ستورپوهنې او جغرافیې علومو او نسل کېدنې
انډریو ډیکسن وایټ d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
ژانرونه
أما ثاني أولئك العظماء الذين أشرنا إليهم فهو «بطرس لومبارد»
الذي كان أستاذا في جامعة باريس؛ فإنه في أواسط القرن الثاني عشر أذاع مجموعته التي أسماها «الجمل»
Sentences
جامعا فيها أقوال آباء الكنيسة؛ فظلت هذه المجموعة أثبت متن للاهوت حتى نهاية العصور الوسطى. وفيها عني عناية خاصة بأمر تلك الفكرة اللاهوتية التي تكونت حول علاقة الإنسان بالكون المحيط به؛ فقضى بأنه «كما أن الإنسان قد خلق من أجل الله - أي من أجل أن يخدمه ويخضع له - كذلك لم يخلق الكون إلا من أجل الإنسان - أي من أجل أن يسخر له ويقوم بخدمته - وعلى هذا ينبغي أن يوضع الإنسان في مركز الكون الأوسط حتى يستطيع أن يخدم الله، وأن يسخر الكون لخدمة نفسه.»
أما مقدار ما كان في هذه النظرية من خطر، وما احتوت من قوة صارعت علم الفلك اليقيني، فذلك ما سوف نعود إلى الكلام فيه، وعلى الأخص لدى الكلام في عصر «غاليليو»
Galileos .
أما آخر حلقة من ثالوث هؤلاء المفكرين فانتهت بالنابغة القديس «توماس أكونياس»
st. Thomas Akiunas ، ذلك القديس اللاهوتي، فخر الكنيسة في العصور الوسطى والحكيم الإنجيلي،
5
الذي حاز أكبر عقل جادت به الطبيعة على إنسان منذ عصر أرسطوطاليس حتى عصر «نيوتن»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ