298

بیان او تعریف په د شریف حدیث د ورود په علتونو کې

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

ایډیټر

سيف الدين الكاتب

خپرندوی

دار الكتاب العربي

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

د حدیث علوم
أَنْت وَمَالك لأَبِيك وَنَحْوه عَن ابْن مَسْعُود
وَأخرج ابْن أبي شيبَة عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي ﷺ فَقَالَ إِن أبي اجتاح مَالِي فَقَالَ أَنْت وَمَالك فَذكره
(٧٩٦) أَنْتُم الغر المحجلون يَوْم الْقِيَامَة من إسباغ الْوضُوء فَمن اسْتَطَاعَ مِنْكُم فليطل غرته وتحجيله
أخرجه مُسلم عَن أبي هُرَيْرَة ﵁
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن عُوَيْمِر بن عبد الله المجمر قَالَ رَأَيْت أَبَا هُرَيْرَة يتَوَضَّأ فَغسل وَجهه فأسبغ الْوضُوء ثمَّ غسل يَده الْيُمْنَى حَتَّى أشرع فِي الْعَضُد ثمَّ الْيُسْرَى حَتَّى أشرع فِي الْعَضُد ثمَّ مسح رَأسه ثمَّ غسل رجله الْيُمْنَى حَتَّى أشرع فِي السَّاق ثمَّ الْيُسْرَى كَذَلِك ثمَّ قَالَ هَكَذَا رَأَيْت رَسُول الله ﷺ يتَوَضَّأ
وَقَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ أَنْتُم الغر المحجلون فَذكره وَفِي الْبَاب غَيره عَنهُ
(٧٩٧) أَنْتُم أعلم بِأَمْر دنياكم
أخرجه مُسلم عَن عَائِشَة وَعَن أنس ﵁
سَببه عَنْهَا أَن النَّبِي ﷺ مر بِقوم يُلَقِّحُونَ النّخل فَقَالَ لَو لم تَفعلُوا لصلح فَتَرَكُوهُ
قَالَ فَخرج شيصا فَمر بهم فَقَالَ مَا لقحتم قَالُوا قلت كَذَا وَكَذَا قَالَ أَنْتُم أعلم فَذكره وَتقدم فِي إِنَّمَا أَنا بشر
(٧٩٨) إنحرها ثمَّ اغمس نعلها فِي دَمهَا ثمَّ خل بَين النَّاس وَبَينهَا فيأكلوها
أخرجه ابْن أبي شيبَة وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح
وَابْن حبَان عَن نَاجِية بن كَعْب الْخُزَاعِيّ ﵁
سَببه عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله ﷺ كَيفَ نصْنَع بِمَا عطب من الْبدن فَذكره
(٧٩٩) أنزلوا النَّاس مَنَازِلهمْ
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن عَائِشَة وَذكره مُسلم فِي أول

1 / 299