بیان او تعریف په د شریف حدیث د ورود په علتونو کې
البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف
پوهندوی
سيف الدين الكاتب
خپرندوی
دار الكتاب العربي
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
نَحوه عَن عَائِشَة ﵂
(٣٦٧) اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك رَحْمَة من عنْدك تهدي بهَا قلبِي وَتجمع بهَا أَمْرِي وتلم بهَا شعثي وَتصْلح بهَا غائبي وترفع بهَا شَاهِدي وتزكي بهَا عَمَلي وتلهمني بهَا رشدي وَترد بهَا ألفتي وتعصمني بهَا من كل سوء
اللَّهُمَّ أَعْطِنِي إِيمَانًا ويقينا لَيْسَ بعده كفر وَرَحْمَة أنال بهَا شرف كرامتك فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الْفَوْز فِي الْقَضَاء وَنزل الشُّهَدَاء وعيش السُّعَدَاء والنصر على الْأَعْدَاء
اللَّهُمَّ إِنِّي أنزل بك حَاجَتي فَإِن قصر رَأْيِي وَضعف عَمَلي افْتَقَرت إِلَى رحمتك فأسألك يَا قَاضِي الْأُمُور وَيَا شافي الصُّدُور كَمَا تجير بَين البحور أَن تجيرني من عَذَاب السعير وَمن دَعْوَة الثبور وَمن فتْنَة الْقُبُور
اللَّهُمَّ مَا قصر عَنهُ رَأْيِي وَلم تبلغه نيتي وَلم تبلغه مَسْأَلَتي من خير وعدته أحدا من خلقك أَو خير أَنْت معطيه أحدا من عِبَادك فَإِنِّي أَرغب إِلَيْك فِيهِ وَأَسْأَلك بِرَحْمَتك يَا رب الْعَالمين
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْحَبل الشَّديد وَالْأَمر الرشيد
أَسأَلك الْأَمْن يَوْم الْوَعيد وَالْجنَّة يَوْم الخلود مَعَ المقربين الشُّهُود الركع السُّجُود الْمُوفينَ بالعهود إِنَّك رَحِيم ودود وَإنَّك تفعل مَا تُرِيدُ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هادين مهتدين غير ضَالِّينَ وَلَا مضلين سلما لأوليائك وعدوا لأعدائك نحب بحبك من أحبك ونعادي بعداوتك من خالفك
اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاء وَعَلَيْك الْإِجَابَة وَهَذَا الْجهد وَعَلَيْك التكلان
اللَّهُمَّ اجْعَل لي نورا فِي قلبِي ونورا فِي قَبْرِي ونورا بَين يَدي ونورا من خَلْفي ونورا عَن يَمِيني ونورا عَن شمَالي ونورا من فَوقِي ونورا من تحتي ونورا فِي سَمْعِي
1 / 138