107

بیان او تعریف په د شریف حدیث د ورود په علتونو کې

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

پوهندوی

سيف الدين الكاتب

خپرندوی

دار الكتاب العربي

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

د حدیث علوم
اعبد الله وَلَا تشرك بِهِ شَيْئا وَزَل مَعَ الْقُرْآن أَيْنَمَا زَالَ وَأَقْبل الْحق مِمَّن جَاءَ بِهِ من صَغِير أَو كَبِير وَإِن كَانَ بغيضا بَعيدا واردد الْبَاطِل مِمَّن جَاءَ بِهِ من صَغِير أَو كَبِير وَإِن كَانَ حبيبا قَرِيبا أخرجه ابْن عَسَاكِر والديلمي عَن ابْن مَسْعُود ﵁ قَالَ الْمَنَاوِيّ وَفِيه عبد القدوس بن حبيب الدِّمَشْقِي قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء تَرَكُوهُ سَببه مَا أخرج ابْن عَسَاكِر فِي التَّارِيخ عَن ابْن مَسْعُود قَالَ قلت للنَّبِي ﷺ عَلمنِي كَلِمَات جَوَامِع نوافع فَذكره (٢٦٨) اعبدوا الله وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا وَأَطيعُوا من ولاه الله أَمركُم وَلَا تنازعوا الْأَمر أَهله وَإِن كَانَ عبدا أسود أخرجه ابْن جرير وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن عرباض بن سَارِيَة ﵁ سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ خرج علينا رَسُول الله ﷺ فَقَامَ وَوعظ النَّاس ورغبهم وحذرهم وَقَالَ مَا شَاءَ الله أَن يَقُول ثمَّ قَالَ اعبدوا الله فَذكره (٢٦٩) اعبدوا الرَّحْمَن وأطعموا الطَّعَام وأفشوا السَّلَام تدْخلُوا الْجنَّة بِسَلام أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة ﵁ وَابْن ماجة عَن عبد الله بن سَلام ﵁ سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قلت يَا رَسُول الله إِنِّي إِذا رَأَيْتُك طابت نَفسِي وقرت عَيْني فأنبئني عَن كل شَيْء قَالَ كل شَيْء يخلق من مَاء قلت أنبئني بِشَيْء إِذا فعلته دخلت الْجنَّة فَذكره وَأول هَذَا الحَدِيث مَا فِي ابْن ماجة عَن زُرَارَة بن أبي أوفى قَالَ حَدثنِي عبد الله بن سَلام قَالَ لما قدم رَسُول الله ﷺ قيل قد قدم رَسُول الله ﷺ قد قدم رَسُول الله ﷺ ثَلَاثًا فَجئْت فِي النَّاس لأنظر إِلَيْهِ فَلَمَّا تبينت وَجهه عرفت أَن وَجهه لَيْسَ بِوَجْه كَذَّاب وَكَانَ أول شَيْء سمعته

1 / 108