116

============================================================

1 الاخلاص ، وتأدى بالفرض والنفل وان لم ينو مو يكثر فيه من ذكر الله تعالى وقراءة حرآن، وحديث الرسول ل والفقه وسائر العلوم الشرعية ، ويتأكد فيه الأمر الغروف وانهى عن المنكر وينوى الاعتكاف وإن قل جلوسه قال : من اعتكف ولو قواق ناقة فكا نما عتق نسعة . قال فى البيان : ل ويسن للمعتكف دراسة العلم وتعليمه ، وتعليم القرآن وذلك أفضل من صلاة النافلة ، وإذا أراد الخروج قدم رجله اليسرى، وكذا فى خلم النعل ونحوه وفى

دخول اظلاء والحمام، ويقول ما سنذ كره بعد إن شاء الله تعالى، والمسجد هو ما وقف للصلاة مبنيا كان آو غير مبنى ، ولا يمنع الجنب من دخول المصلى الذى .

ال ليس مسجد، ولا يصح الاعتكاف فيه لا للمرآة ولا لغيرها، ولحائط المسجد من غارجه حرمة المسجد فى كل شىء والله أعلم القسم الرابع عشر: إكثار الحج والعمرة لمن استطاع ولم يضيع به حقا .

روى الترمذى والنسانى عن النبى أنه قال وتابعوا بين الحج والعمرة فانهما يتفيان الفقر والذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد والذهب والفضة ، وليس للحجة المبرورة جزاء إلا الجنة" (1) وقال "ما اتعر () حاج قط" وقال "ليدخلن الجنة بالحجة الواحدة ثلاثة نفر ، الموصى بها، والمنفذ لها ، والحاج عنه القسم الخامس عشر : تلاوة القرآن فى كال حين وآن . قال الله تعالى (إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وانفقوا مما رزقناهم سراوعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم آجورهم ويزيدهم من فضله) الآية وقال والقرآن غنى لاغى دوث، ولا فقر بسده" وقال لقة "لافاقة لعبد يقرا القرآن، ولا غنى له بعده" وقاب صلى الله عليه وسلم "لا يجتمع الزيا والغنى فى بيت ، ولانا قراءة القرآن (1) قلت : والمبرورة هى التى لابخالطها اثم . (2) أى ما افتقر.

مخ ۱۱۶