165

بالبخل فيه ما انتقل

يرحمها الله فما

أنسى لها تلك الجمل

في غضب عند الحوا

ر واضطراب و«زعل»

وما اختلفنا مرة

في حمل ولا جمل

لكن لأجل الثوم كا

ن الخلف، أو حول البصل

ولم نكن من الدقي

ناپیژندل شوی مخ