لك الذنب يا من خانني لا لمن سعى
وكتب عند موته بالديار المصرية، على يد ولده صلاح الدين، إلى محمد بن الحكيم عماد الدين الديريني، وهو آخر ما قاله:
ما قلت أنت ولا سمعت أنا
هذا حديث لا يليق بنا
إن الكرام إذا صحبتهم
ستروا القبيح وأظهروا الحسنا
ناپیژندل شوی مخ