فشتان في الحالين نحن وأنتم
ومنها:
فيا تاركي أنوي البعيد من النوى
إلى أي قوم بعدكم أتيمم؟
ألا إن إقليما نبت بي داره
وإن كثر الإثراء فيه لمعدم
وإن زمانا ألجأتني صروفه
فحاولت بعدي عنكم لمذمم
وأعلم أني غالط في فراقكم
وأنكم في ذاك مثلي وأعظم
ناپیژندل شوی مخ