127

من فرط غيرتها إلي تحدق

حتى وصلت سرادق الملك الذي

تقف الملوك ببابه تسترزق

فإليك يا نجم السماء فإنني

قد لاح نجم الدين لي يتألق

الصالح الملك الذي لزمانه

حسن يتيه به الزمان ورونق

ملأ القلوب مخافة ومحبة

فالبأس يرهب والمكارم تعشق

فعدلت حتى ما بها متظلم

ناپیژندل شوی مخ