110

وكنت في شدة برؤيته

كمسلم في إسار ذمي

وبعد جهد خلصت من يده

خلاص عظم من كف تركي •••

مضى الشباب وولى ما انتفعت به

وليته فارط يرجى تلافيه

أوليت لي عملا فيه أسر به

أو ليتني لا جرى لي ما جرى فيه

وا حسرتاه لعمر ضاع أكثره

والويل إن كان باقيه كماضيه

ناپیژندل شوی مخ