، [ ص: 24 ] بسؤالنعجتك : للدلالة عليه، وإذا جاز تر ك ذكر الفاعل في نحو
فصلت: 49 ] ، كذلك لم يمتنع ترك ذكر المفعول أي ضا لذلك] من دعاءال خيرو
والآخر: أن يكون وتشكو كلال ركاا، ولا تق در المفعول، ولكن كأنك
قلت: وتشكو إن أكلت ركا ا، أي: صارت ذات كلال، وفي كون ركاا ذات
(/)
________________________________________
كلال دلالة على كلالها هي، إذ كانت معهن تسير بسيرهن
ويجوز: وتشكو بعينما أكلت ركاا، على أن تكون (ما) بمعنى (الذي)
فيكون التقدير: وتشكو بعين الذي أكلته ركاا، فتحذف الهاء الراجعة إلى الموصول من
الصلة، والذي أكلته ركاا هو: التعب والكلال، فهذا في المعنى مثل الأول، وإن كان تقدير
اللفظ مختلفا، وهذا الوجه هو الرواية في البيت على ما بلغني عن الأصمعي
ويجوز: وتشكو بعينما أكل ركاا، على أن تكون (ما) بمعنى (الذي)،
ناپیژندل شوی مخ