ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
البدوية
ريطة :
ولكنك إذا فكرت، ثم قلت ما هذا الخيال الكاذب الذي أنا فيه ، ثم نهضت فاقتبلت موكب السعادة المقبل عليك؛ لحمدت عقباك وأسفت على ما فات.
البدوية :
هيهات! ليس إلى العزاء سبيل.
ريطة :
ما لي معك حيلة يا بنية، ولكني أشفقت على شبابك، فأردت أن أبقي عليك؛ لأن الخليفة ...
البدوية :
إني أعرف ذلك، ولهذا أعددت نفسي. لن أرضى في الناس بابن عمي بديلا. أسمعت؟
ريطة :
والسيف يا أميمة؟
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۹۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ