116

أسامة :

بل أريد أن أعود بها إلى الصحراء، أطنب لها خيمتي كما كانت، وأقعد بها ابنتي كما كانت، ثم أزفها إلى ابن أخي حسين.

أبو علي :

سأعينك على هذا، ولكن خبرني أين ابن مياح اليوم؟ لقد خبرت أنه مات قتيلا.

أسامة :

كلا، كلا، لا قدر الله، إنه كان ملقى على الأرض صريعا لا قتيلا.

أبو علي :

وأين هو الآن؟

أسامة :

لا أدري.

ناپیژندل شوی مخ