ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
البدوية
آه! لي الويل! تذكرت الآن أنه لا يعني حماره الذي كان يركبه، بل يعني شريعته التي سنها وخالفها الناس، لقد كان يكني عنها بالحمار (إلى أسامة)
كلا يا مولاي لا أنكره.
1
أسامة :
إذن فعلي به، عجل! هاته!
أبو علي :
كيف؟ إنك تعلم أني رجل جاهل لا أعرف الحق، فدلني عليه أكن لك نعم النصير.
أسامة :
لا شأن لي، هات حماري (يقبض على رقبته)
هات حماري، وإلا جعلتك بين فخذي (يهم بركوبه ويجره).
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۹۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ