180

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

لاح في الساجيات من أسحاره

أقبلي؛ فالربيع ما زال في الوا

دي، فبلي صداك قبل احتضاره

لا تصيب العيون إلا بقايا

ه، وغير الشرود من آثاره

دوحة عند جدول تنفض الأف

ياء عنها وترتمي في قراره

وعلى كل ملعب زهرة غي

ناء فرت إليه من أياره •••

في المساء الكئيب، والمعبر المه

ناپیژندل شوی مخ