165

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

ك، ويدني من الشفاه الشفاها

واشتياق كأنما يسرق الرو

ح، فما في العيون إلا صداها!

وانتهينا، فقلت «إني سأنسا

ه» وغمغمت: «سوف ألقى سواها» •••

أمس طال اللقاء حتى تثاءب

ت، وشاهدت في يديك الملالا

في ارتخاء النسيج تطويه يمنا

ك وعيناك ترمقان الشمالا

في الغياب الطويل، والمقعد المه

ناپیژندل شوی مخ