154

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

سواء على المقلة الشاردة،

سأمضي إلى مجهل لا أءوب

فإن عادت الجثة الباردة،

فألقي على الأعين الخاويات

طيب السماء.

لعل الرؤى الخابيات

إذا مس أطرافهن الضياء،

يخبرن عن ذلك المجهل:

عن الريح والغاب والجدول

أضيئي لها يا نجوم!

ناپیژندل شوی مخ