146

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

وتمتد يمناك نحو الكتاب

كمن ينشد السلوة الضائعة

فتبكي مع العبقري المريض

وقد خاطب النجمة الساطعة:

تمنيت يا كوكب

ثباتا كهذا، أنام

على صدرها في الظلام

وأفنى كما تغرب

ويغشى رؤاك الضياء القديم

بطيئا، كما سارت القافلة

ناپیژندل شوی مخ