144

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

بطيئا كما تبرد العاطفة

كما افترقت يوم حان الرحيل

يد صافحتها يد واجفة

كرجع الخطى في الطريق البعيد

كما انحلت الرغبة الخائفة •••

وتصغي ولا شيء إلا السكون

وإلا خطى الحارس المتعب

وإلا ارتعاش الضياء الضئيل

وخفق الظلال على المكتب

وأسفارك البالية

ناپیژندل شوی مخ