112

ګلونه او افسانې

أزهار وأساطير

ژانرونه

في مقلتيك مدى تذو

ب عليه أحلام طوال

وغفا الزمان فلا صبا

ح ولا مساء ولا زوال!

أني أضيع مع الضبا

ب سوى بقايا من سؤال

عيناك أم غاب ينا

م على وسائد من ظلال؟!

6 / 1 / 1948

في ليالي الخريف الحزين

ناپیژندل شوی مخ