ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وراق ورد
مصطفى صادق الرافعي d. 1356 AHأوراق الورد
يد النسيم، أحست غمز آلامي
مرت على الورد في الأكمام فارتعشت
أسى، وقالت: أهذا قلبه الدامي؟
وأبصرت غصنا ظمآن منطرحا
فما رأت فيه إلا بعض أسقامي
وتسمع الطير صداحا بأيكته
يشكو، فتسمع في شكواه أنغامي! •••
حقيقة الحب فيها، ثم تظهر لي
كأنني عالق منها بأوهام
يا للعجيبة للمرآة! أنظرها
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ