143

د خزاڼ لومړنۍ: يوې سپینو لوري کیسه

أوائل الخريف: قصة سيدة راقية

ژانرونه

وبينما كانت تسير في الردهة الضيقة، رأت من إحدى النوافذ الغائرة في الحائط سابين وهي تتحرك على الطريق وسط سحابة من الغبار، وعلى مسافة أقرب، عند مدخل ممر السيارات المحفوف بأشجار الدردار، كانت العمة كاسي، متشحة بالسواد الشديد، مقبلة بسرعة وخفة وعلى وجهها غلالة من قماش الكريب. كلا، لم يتغير أي شيء. سيستمر كل شيء كما هو ...

فتح الباب وتدفقت الرائحة الكثيفة للأدوية إلى الردهة. ومن الظلام، خرج صوت واهن أشبه بصوت المزمار، مزعج حتى في تعقله، قائلا: «أوه، هذا أنت يا أوليفيا. كنت أعرف أنك ستأتين. كنت في انتظارك ...»

كولد سبرينج هاربور،

لونج آيلاند

4 يونيو، 1925

سان جان دو لوز، بي بي، فرنسا

21 يوليو 1926

بموهبة استثنائية، وجه برومفيلد طاقته الفياضة نحو الكتابة والخطابة والزراعة، ومهمة إكساب كل ما يحيط به معنى ومنطقا؛ مما أسفر عن تأسيسه لمزرعة كبيرة، استضافت أنشطة اجتماعية وكانت لها أهمية بيئية في بليزانت فالي، بولاية أوهايو، واشتهرت باسم مزرعة مالابار. لويس برومفيلد: 1896-1956؛ جائزه بولتزر 1927.

ناپیژندل شوی مخ