48

وقد شام فقد الحبيب

وطارت له «أفرديت»

بلوعتها والهوى

فألفته ميتا يبيت

مبيت المنى في الثرى

وقد كان زين الورى

ولكنها في ذهول

عداها الدم المزهر

عذاب ويأس يطول

وموت له آخر

ناپیژندل شوی مخ