368

وما يجدي لها أبدا ملام

فما هي في اليقين ولا الملام

لقد ساد الطغام الدهر حتى

حسبنا المجد من فضل الطغام

فدعني لا أحاذر أو أبالي

بأوشاب المناكيد اللئام

لقد قتلوا كرام الناس قتلا

فحسبي إن أمت موت الكرام

ودعني في إبائي فهو عندي

أجل من انتقامك وانتقامي

ناپیژندل شوی مخ