134

فطوق حسنها الغالي

عزيزا شوق شاعرها

أهذا الحسن في كنفي

وكلي عبده الطائع

منحت الآن يا شغفي

فتون الخالق الرائع

كأني حينما عانق

تها بغرامي الدافق

تركت معالم الدنيا

ونال مشاعري الخالق

ناپیژندل شوی مخ