============================================================
77 بندتاي20ء د التون على كبفبات الشهرر يجه 26 ولر فهم بأسرهم يخالفوتك فى تمامية شهر رمضان آيداء وتزعئون أن الفلك والتيرين. لا ثيميزان شهر رمضان من الشهورء قيخصاء بسرعة فى حركاتها او نطوه فيهاء كما يخشه المسلمون يالصيام» . و ل لكن الكلام مع المجر عمدا، والمشمطى جهلا غير مجد على القاصد و المقصود شيئا قال الله -عالى.: {وإن يوواكشفأ من السمآء ساقطأ، يتولوا سحاب مركوم)1 * ولو آثرلنا عليك تابا فى قيزطاس، قلمسوه بأيديهم، لقال الذين كقروا: إن هذا إلا سخر ميين» 2. جعلنا الله يس تايعى الحق. و ناصيعه، وقامعى الباطل. ومظهريه .
3 ف) و أما شهور المعتضد. فإنها هى شهور القرس بأسمآتها. وتواليها بعينهاء ولكن لايشتغمل فيها أيامهم. لأن الايام اللواحق فيها. ثكيس فى كل اريع سنين بيوم. فللعلة التى وال ذكرناها فى شهور أذل ميضر ترلة استعمال أسمآء الآيام فيها: و سنه الكييسة فيها، موافقة نكيية الروم والشريانين 04 ا و أما شهور ساتر الأمم، من الهئد، والصين، والتبجته، والترلي، والخزر، والحبشة، و الزنع، فإنه و إن تقرر عتدنا أسمآء يعضهاء قإنا قد أغرضنا عن ذكرها الى وقت، يتقق لنا الإحاطة ال فيه بها إذ لا تليق بطريقتنا التى شلكناها. أن ئضيف الشك الى اليقين، و المجهول الى المعلوم: و قده ن فصلتا ما تقدم من أسامى الشهور المذكورة فى جداول نئتعان بها حلى جفظها فى مراتيها: والله المؤفق للصواب.
* اجدول الشفور12 - 129.
23 .س ...... ... الف .(الفرس والشغد) إمبدأها.
بداها النبروز التابى ي ن اعا الورالافل ولم لايمن ا فساةأطل ييسان ( الشغد ا يلضا خدايزه نمليريبات ا نل يعلرتت مى اوسره ]آ ناوسزبى 1 اغروردسملاءاكواك انوصرر هد مميس ارديچشت مادا زهو ته فدى نهيوى جرچن ا لردوست 4. عس 7 نوپ. دامعبه 1. قرآت. 22/52.
2 قران. * نر7 2. داه / طزآ: 3 .
نپ. دهه.
مخ ۷۷