============================================================
ناهاين 19-15 الفول على سانبة الشراريخ سمنلدهاخ 2219313 17 فاحتاروا من أسباطهم الاثنى عشر، اثتين وسبعين رجلا من كل طء سية نفرين الأخيار والكهنة، وأسماؤهم عتد النصارى معروفة، فتقلوها الى اليوناتية. بعد آن فرق يينهم: ون كل بكل رجل متهم من يقوم بتأنهم ، حتى فرغواين ترچمته ا: و صار في پده ست و ثلاثون ترجمة، وقابل بعضها ببعض . فلم يجد فيها الا ما لابد ين وقوع متله، فى اختلاف العبارات عن المعانى المثمقة نوفى لهم بما وعده و أحسن تجهيزهم. قسالوه ان يسعفهم بتسغة واحدة من تلكك ه وا التسخ، للآفتخار والمباهاة على أصحايهم، ففصل ذلك وإنها هى التى عتد التصارى: ولم يقع عليها تيديل او تحريف افيما ازعمواء واليهود تقول بخلاف ذلك. و هو اكراههم على نقله و مسامحتهم إياء و بذلك، خوف الشطوة والشر بعد التواطى على التحريف والتتخليط: وليس فيما ذكروا، ان لو ه صدقناهم، ما يريل الشك، لكثه أقوى الجالية له.
1ك وليست للمترراة هانان الشختان فقط. و لكن لها نسخة ثالثة عند السامرة ، المعروفين ل باللامساسية حةال، و هم الأبدال الذين بذلهم يختنصر بالشأم. حين أسر اليهود وأجلاها عنهم؛ و كانت السامرة أعانوه و دلوه على عوراث بتى اسرانآيل، فلم يحركهم ولم يقتلهم و لم يسبهم : و انزلهم فلسطين من تحت بده. ويذاهيهم تجتزجة من اليهودية والجوسية، وسلمتهم يكونون بموضع من فلسطين يسمى نابل؛ و بهاكنانسهم. و لايدخلون حد بيت المقدس منذآيام دارود النبي سعليه انسلام. لأنهم يدعون آند ظلم واعتدى. و حول الهيكل المقدس من تابلس الى إيليا ار و هو بيت المقدس؛ ولايمشون الناس وإذا متوهم اشتلواء و لا يقزون بنبوة تن كان يعد مرس جه من آتبهاء بنى اسرائيل.
[ لا فأما النسخة التى عند اليهود، و يعولون عليها فقد تتضتن من أعمار الأدميين، ما ال يجتمع به المدة التى بين هيوط آدم. من الجنة الى الطوفان الكائن فى زمان نوح. ألفا و ستمائة وستا و فمسين سنة. واما التى عند النصارى، لفيها ما يجتمع به هذه المدةء الق سنة ومائتين واثنتين و اريعين سنة. و أما التى عتد السامرة، فتتطق يأتها ألف و ثلاثمانة و سيع سنين. وذكر اثتيوم ه 3ي وهو احد أصحاب الأخيار أن المدة التى بين خلق آدم وبين ليلة المجمعة أول الطوفان الفان و ماتتان وست وعشرون سنة. و ثلاثة و عشرون يوما و اريع ساعات، حكى ذلك عنه ه 1. تز: بشأتد.
2. نرر: ترجمتها
مخ ۲۷