============================================================
00 111] القول على مائية التواريخ و اختلاف الامم فيها_ 41 والتاريخ، هى مدة معلومة تعد من لدن أول سنة ماضية، كان فيها ميعث نبئ يآيات الي و برهان، او قيام ملاي مسلط عظيم للشأن، او هلاك أمة بطوفان عام خرب، او زلزلة وخسف ه ثيد. او وبأم مهلك، او قحط مستأصل: او انتقال دولة، او تبدل ملة. او حادثة عظيمة من الآيات السماوية والعلامات المشهورة الأرضية، التى لا تحدث ال قتى دهور متطاولة وازمنة متراخية .قه تعرف بها الاوقات المحددةا. قلا غنى عنها قى جميع الاحوال الدنياوية والدينية : ولكل واحدة من الأمم المتفرقة فى الاقاليم تأريخ على حدة، تعدها من أزمتة ملوكهم او أنيياتهم او دولهم اوسيير ه من الاسياب التى قدمت ذكرها: و تتخرج بها ما نحتاج اليه فى المعاملات و معرفة الاوفات. و تتفرد يه دون شيره 40 وذول الأوائل القدية وأشهرها عندنا هو كون مبدا البشر؛ ولأهل الكتاب من اليهود ي ولر واننصارى والمجوس وأصنافهم فى كيقتة وسياقة التأريخ من لدنه من الخلاف، ما لا يجوز مثله ف 2 حس م توب: اشصمدودع.
9 من . التواريخ
مخ ۱۹