============================================================
الاتار مبانمبه 184 ركر داانا (م) وا الى انيوم الرابع والعشرين بن]1 «ايلول» على الامر الاؤسط، فيكون تاريخ الاسكندر الناقض.
لوقت سنة تحويل اليهوي، هو تاريخ آدم العام، اذا زيد عليه ما بينه ويين الاسكندي 23 وإنما صار اول «تشرى2» يدور فى تلك الايام، لأن «فضح» اليهود ابدأ يدور من اليوم التامن عشر من * أذاره السريانى الى اليوم الخاسس عمشر من «نيسان»، على الامر الاوسط : دو وهو مدةآ كؤن الشمس فى برج «الحتل»، فإن الاستقبال الكاتن فى هذه المكة، يقتضى الأخوال الموجية للفصح(وهو أمر جرى على تقريب حلالبي لأنه لوكانت السنة الشعسية / ثلاثمائة و رلحمس و ستين يومأ و ربع يوم تام لكانت السنة الشمسية 3 / مطردة مع اليام سنة الررم؛ ولكين كيف؟و قد وجذناهذا الكنر بالڑستد، فمس ساعات وستا و اربعين دقيقة، وعشرين ثاتية، و سيا و خمسين ثالثة، فيحقدم بلوغ الشمس بالمسي المتدي، موضعا ما من فلك البروج. بلوغها الر اليه بالمسير الذى عملوأ عليه، لى كل ماتة و خمسي وتين يومأ تاتا حل219ي:ولكتا تغتل على ما هم عليه، وتصييف الآن كيف استخراج أؤل سنتهم، والطريق الى معرفة حاياء آهى «بسيطةآ»، ام «يئور»: ثم هى ناقصة، بغم معتدلة ام تامة 29 و تقول اذا أرذنا ذلكه، زذنا على تاريخ الاسكندر، لأول «تشرين» الاول السرسانى ثلاثة آلافي واريعمائة و ثمانية واربعين؛ فيجتمع تاريخ آدم أول «تشرى 3» ، الواقع فى اخر «آب» 15 او «ايلول» اللذئن قبل تشرين الاول، الدى آخذلا منه التاريخ. فإن أودنا آن نعرف السنة التى خرج لنا التاريخ لآولها آهى بسيطة ام عبور، احذنا هذا التاريخ، فنتضتا منه ستتين ه1 ! ول21 و قسثنا ما بقى على تسعة قمر فما خرج، فهى «محازڑه ضشغرى صحيمة دلما1. وما بقتى تذخله، فى دائرة «العيار* ، قى الطيقة الأولي منها: فتجد فى الطبقة الثانية بحيال سنتها كيفيتها. أهى لر يسيطة ام عبورآ، وفى الطبقة الثالنة مؤقع أولها من الشهر السرياني؛ و في الرابعة اشم ذلك الشهر، وه 20 هذا شكل «داترة العار* 2113 2. عر لم توبا شسر بن 9. افمزو دة داد ل طر * جعله از: ثلانصانعهه دء داد ل طر سافه ايت.
2.هاد ل طرة ععاها ار ك عر 7 توب نرتن.
: ياح لى به. طؤ: ندخل يه
مخ ۱۸۴