اسنا مطالیب

Muhammad al-Hout d. 1277 AH
78

اسنا مطالیب

أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب

پوهندوی

مصطفى عبد القادر عطا

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۸ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

حَدِيث مُرْسل، ويروى بِلَفْظ: " بعثت بجوامع الْكَلم ". ٤٠٨ - حَدِيث: " أُوتيت مقاليد الدُّنْيَا على فرس أبلق جَاءَنِي بِهِ جِبْرِيل على قطيفة من سندس ". قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: حَدِيث لَا يَصح، وَنَازع فِيهِ الهيثمي. ٤٠٩ - حَدِيث: " أول كَرَامَة الْمُؤمن أَن يغْفر لمن يشْهد جنَازَته ". وَفِي لفظ: " لمشيعه "، رَوَاهُ الْحَاكِم والديلمي، وَفِيه عبد الرَّحْمَن بن قيس، وَحكم الْحَاكِم بِوَضْعِهِ، وكل طرقه ضَعِيفَة. ٤١٠ - حَدِيث: " أول من أعطي الْقطر سُلَيْمَان - عَليّ السَّلَام - ". ذكره الْجمل فِي حَاشِيَة الجلالين، وَلَيْسَ بِصَحِيح، فَإِنَّهُ النّحاس كَانَ مَوْجُودا قبله، فقد أعْطِيه ذُو القرنين بقوله - تَعَالَى -: ﴿آتوني أفرغ عَلَيْهِ قطرا﴾، وَإِنَّمَا خص سُلَيْمَان بسيلان النّحاس كَالْعَيْنِ الْجَارِيَة فِي قَوْله - تَعَالَى -: ﴿وأسلنا لَهُ عين الْقطر﴾، وَهُوَ النّحاس الذائب، فَلَا يَصح مَا قَالَه الْجمل فِي ذَلِك. ٤١١ - حَدِيث: " إياك وَمَا يعْتَذر مِنْهُ ". رَوَاهُ الْحَاكِم، وَفِيه مُحَمَّد بن حميد تقدم أَنه مجمع على ضعفه. ٤١٢ - حَدِيث: " إياك والأشقر الْأَزْرَق، فَإِنَّهُ من قرنه إِلَى قدمه مكر ". رَوَاهُ الديلمي بِلَا سَنَد. ٤١٣ - حَدِيث: " إيَّاكُمْ وخضراء الدمن ".

1 / 96