اسنا مطالیب

Muhammad al-Hout d. 1277 AH
27

اسنا مطالیب

أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب

پوهندوی

مصطفى عبد القادر عطا

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۸ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

فِيهِ مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الْبَيْلَمَانِي، مُنكر الحَدِيث، وَقَالَ الصغاني: حَدِيث مَوْضُوع. إِذا كَانَ آخر الزَّمَان فَلَا بُد للنَّاس فِيهَا من الدَّرَاهِم وَالدَّنَانِير يُقيم الرجل بهَا دينه ودنياه رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ ومداره على ابْن مَرْيَم وَهُوَ ضَعِيف جدا. إِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة نَادَى مُنَاد من وَرَاء الْحجب يَا أهل الْجمع غضوا أبصاركم عَن فَاطِمَة بنت مُحَمَّد حَتَّى تمر فِيهِ الْعَبَّاس بن الْوَلِيد، قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ: كَذَّاب وَذكره ابْن الْجَوْزِيّ، كَذَا الذَّهَبِيّ فِي الْمَوْضُوع. إِذا كبر ولدك فآخه لم يرد بِهَذَا اللَّفْظ وَورد عِنْد أبي نعيم الطَّبَرَانِيّ وَغَيرهمَا: " الْوَلَد سبع سِنِين سيد وأمير وَسبع سِنِين أَخ ووزير " وَسَنَده ضَعِيف، بل لَيْسَ عَلَيْهِ نور النُّبُوَّة. إِذا كتب أحدكُم إِلَى أحد كتابا فليبدأ بِنَفسِهِ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَفِيه مَجْهُول وَضَعِيف. إِذا كتب أحدكُم بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم فليمد الرَّحْمَن قَالَ الذَّهَبِيّ: فِيهِ كَذَّاب

1 / 45