209

الاصمعيات

الأصمعيات

ایډیټر

احمد محمد شاكر - عبد السلام محمد هارون

خپرندوی

دار المعارف

د ایډیشن شمېره

السابعة

د چاپ کال

١٩٩٣م

د خپرونکي ځای

مصر

٨٤ - ربيعَة بن مقروم
١١ - (سخامية صهباء صرفا وَتارَة ... تعاور أَيْديهم شواء مضهبا)
١٢ - (ومشجوجة بِالْمَاءِ ينزو حبابها ... إِذا المسمع الغريد مِنْهَا تحببا)
١٣ - (وسرب إِذا غص الجبان بريقه ... حميت إِذا الدَّاعِي الى الروع ثوبا)
١٤ - (ومربأة أوفيت جنح أصيلة ... عَلَيْهَا كَمَا أوفى الْقطَامِي مرقبا)
١٥ - (ربيئة جَيش أَو ربيئة مقنب ... إِذا لم يقد وغل من الْقَوْم مقنبا)
١٦ - (فَلَمَّا انجلى عني الظلام دفعتها ... يشبهها الرَّائِي سراحين لغبا)
١٧ - (إِذا مَا علت حزنا برت صهواته ... وَإِن أسهلت أذرت غبارا مطنبا)
١٨ - (فَمَا انصرفت حَتَّى أفاءت رماحهم ... لأعدائهم فِي الْحَرْب سما مقشبا)
١٩ - (مغاوير لَا تنمى طريدة خيلهم ... إِذْ أوهن الذعر الجبان المركبا)
٢٠ - (وَنحن سقينا من فرير وبحتر ... بِكُل يَد منا سِنَانًا وثعلبا)
٢١ - (ومعن وَمن حييّ جديلة غادرت ... غميرة والصلخم يكبو ملحبا)
٢٢ - (وَيَوْم جَراد استلحمت أسلاتنا ... يزِيد وَلم يمرر لنا قرن أعضبا)
٢٣ - (وقاظ ابْن حص عانيا فِي بُيُوتنَا ... يعالج قدا فِي ذِرَاعَيْهِ مصحبا)
٢٤ - (وَفَارِس مَرْدُود أشاطت رماحنا ... وأجزرن مسعودا ضباعا وأذوبا)

1 / 225