245

د عرب خېل نومونه، نسلونه، او د کوچنیو جنګیالیو یادونه

أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها

پوهندوی

الأستاذ الدّكتور محمّد علي سلطاني أستاذ علوم اللّغة العربيّة

خپرندوی

دار العصماء

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٧ م

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

٧٥٩ - الورد (١): لأحمر بن جندل. وفيه يقول القائل: تجنّبتنا بالورد لما رأيتنا ... يمرّ كمرّ الثعلب المتمطّر ٧٦٠ - الورد (٢): لزيد الخيل، كان النعمان بن المنذر وهبه له، فلامته امرأته في صونه فقال: تلوم على أن أمنح الورد لقحة ... وما تستوي والورد ساعة تفزع (٣) وقال أبو الندى: ليس هذا البيت لزيد الخيل، إنما هو لرجل من طيء، وهو الأعرج المعنيّ في ورد آخر (٤). وبيت زيد في الورد قوله: ما زلت أرميهم بشكّة حازم ... وبالورد حتى أحرثوه وبلّدا (٣٨/ب) وحتى تداعت في السّباء نساؤهم ... وقد ظهرت شكوى زنيم وأسعدا ٧٦١ - الورد (٥): فرس كردم الصّدائيّ. قال أبو الندى: شهد يوم سلاطح (٦) فأردف ثلاثة فنجوا كلهم. فقال: تالله لولا الورد يوم سلاطح ... لضربت غيرك غير ذات ضجيع

(١) ورد لأحمر بن جندل بن نهشل في أنساب الخيل ص ٦٢ - ٦٣ وله يقول بعض بني قشير في يوم رحرحان، وأورد بيتين ترك الغندجاني ثانيهما، وهو قوله: وأيقن أن الخيل إنّ تلتبس به ... يفظ عانيا أو يتركوه لأنسر (٢) الورد لزيد الخيل بن مهلهل الطائي-بدون الشعر-في حلية الفرسان ص ١٥٩ (٣) البيت للأعرج المعني في شرح الحماسة للمرزوقي ق ١١٧/ ٢ ج ١ ص ٣٥٠ (٤) انظر المستدركات على حرف الواو رقم (٧٩٦) (٥) تفرد الغندجاني بذكره. (٦) سلاطح واد في ديار مراد. انظر معجم البلدان ٣/ ٢٣٣

1 / 252