210

د عرب خېل نومونه، نسلونه، او د کوچنیو جنګیالیو یادونه

أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها

پوهندوی

الأستاذ الدّكتور محمّد علي سلطاني أستاذ علوم اللّغة العربيّة

خپرندوی

دار العصماء

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٧ م

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

٦٢٣ - اللّكاع (١):
فارسه زيد بن عباس بن عامر بن حميّ بن رعل ويقال لزيد ذو اللبدة (٢).
٦٢٤ - لاحق (٣):
فرس سعد بن زيد.
٦٢٥ - ٦٢٦ - اللّحيف ولزاز (٤):
لرسول الله ﷺ.
المستدركات على حرف
اللام
٦٢٧ - لاحق:
فرس معاوية بن أبي سفيان في القاموس المحيط (لحق) ٣/ ٢٨٠.
٦٢٨ - لاحق:
فرس لزيد الخيل بن مهلهل الطائي في حلية الفرسان ص ١٥٩.

(١) لم تذكره كتب الخيل لدي، وهو لزيد بن عباس في القاموس المحيط (لكع) ٣/ ٨٢.
(٢) في الأصل (ذي اللبدة) وهو سهو.
(٣) ورد لسعد بن زيد الأشهليّ عند ابن الأعرابي ص ٥٤ في خيل الأنصار، وذكر أنه شهد يوم السّرح، وهو لبني سعد في العمدة ٢/ ٢٣٤ ولسعيد بن زيد في المخصص ٢/ ١٩٤ في خيل الأنصار.
(٤) وردا مجتمعين لرسول الله ﷺ في: أنساب الخيل ص ١٩،١٣٣ وابن الأعرابي ص ١٩ في خيل بني هاشم، والمعارف لابن قتيبة ص ٦٥، والعمدة ٢/ ٢٣٤ واللحيف عنده بالجيم مصحفا، وفضل الخيل للدمياطي ص ٧٨،١١٩ - ١٢٠ وفي حياة الحيوان الكبرى ٢/ ١٦٦ حيث ذكر أن اللحيف يقال فيه اللخيف بالخاء المعجمة، ذكره البخاري في جامعه من حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وفي رشحات المداد ص ١٢١ - ١٢٢ والقاموس المحيط (لحف) ٣/ ١٩٥ وذكر أنه كأمير أو زبير، كأنه يلحف الأرض بذنبه، أهداه له ربيعة بن أبي البراء. وفي (لزّ) ٢/ ١٩٠ ومعناه أنه لا يسابق شيئا إلا لزّه أي أثبته، ويعني كذلك المجتمع الخلق الشديد الأسر. وهي فرس أهداها المقوقس مع مارية.

1 / 217